مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

نحن اليوم نقول: هويتنا الإيمانية (الإيمان يمان)، والإيمان ما هو؟ هل هو عبارة عن منتج محلي نصدِّره في اليمن، ونصدّره إلى بقية العالم، مثلما

طبعاً هناك مشكلة، وسنتحدث عنها، يعني هناك من لهم خصومة مع هذه الهوية، إما لأسباب فكرية وعقائدية، مثلما هو حال القوى التكفيرية، أو

وهذا الموضوع موضوع في غاية الأهمية، أنا أقول لشعبنا العزيز: هناك شعوب أخرى لديها في هويتها، في معتقداتها، في أفكارها، في ثقافاتها

كان هناك منذ البداية المبكرة للإسلام، منذ أن بزغ فجر الإسلام ونوره في العهد الأول في مكة المكرمة، كان هناك أسرة آل ياسر، وكذلك آخرون ممن

مواجهة أيضاً لحركة الجمود التي تسعى لتجميد الشعب اليمني في ظل الوضع الراهن، بعض التيارات المحسوبة على الدين والتدين، تحاول تعظ الناس